وقال أكبري، في تصريحه الأحد : هذه المسألة مرتبطة ولم يفصل بينها وبين إعلان الهدنة في جنوب لبنان سوى ساعات، كانت الهدنة بحسب اعتراف الجميع فشلاً للكيان الصهيوني، وانتصاراً لحزب الله نوعاً ما، وبالتزامن مع هذا الأمر نفذ الإرهابيون عملياتهم في سورية.
وأضاف أن "المعدات المتطورة لدى المسلحين تشير إلى وجود ارتباط ودعم من دول أوروبية وغيرها"، وتابع فإن "الهدف هو الانتقام من سورية بسبب دعمها لمحور المقاومة وحزب الله".
ولفت الى أن "الولايات المتحدة تسعى لممارسة الضغط الأمني على الحكومة السورية بمحافظات الجنوب كذلك".
انتهى ** 2342
تعليقك